أهل الخير ما راح يتركوهم، خصوصًا إذا كانت الصدقة ب ٧٩ ريال فقط وتكفلهم مدى الحياة وفي أطهر البقاع! فرصة لا تعوض!
لماذا أكفلهم؟ حتى تترك لنفسك صدقة جارية تنفعك بعد الموت لتفوز بدعاء يتيم ويتيمة كنت سببًا في إسعادهم وإصلاح حياتهم لتحقق الأجر العظيم داخل حدود الحرم المكي لتنافس على أجر كفالة الأيتام العظيم وتنال حظًا من صحبة الحبيب ﷺ لأن السهم ب٧٩ ريال فقط وما يصير تفوت فرصة عظيمة بهذا المبلغ اليسير بادر الآن بالعطاء، ولحق الأسهم القليلة المتبقية!
خير ما تقدمه لأحبابك أن تهدي لهم سهمًا في هذه الصدقة الجارية وتسهل لهم طريق البر بالأيتام.