يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
منطقة مكة المكرمة – محافظة خليص – حي الدف خلف STC بجوار مسجد التعاون
تبرع الآن مع جمعية بر خليص وساهم في دعم المحتاجين عبر مشاريع خيرية متنوعة تشمل السقيا، إفطار الصائمين، والمساعدات الإنسانية.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلة الله عليه وسلم: "سبعة يُظلُّهم الله في ظلِّه يوم لا ظلَّ إلا ظلُّه .. فذكر الحديث، وفيه: "ورجلٌ تصدَّق بصدقةٍ فأخفاها، حتى لا تعلم شمالُه ما تُنفق يمينه". متفقٌ عليه.
الصدقة من أعظم أبواب الخير التي دعا إليها الإسلام، وهي وسيلة لنشر الرحمة والتكافل في المجتمع، خاصة عندما تُوجّه إلى المحتاجين!
وإن أفضل صدقة للمحتاجين هي التي تسد حاجتهم وتوفر لهم حياة كريمة، سواء كانت طعامًا، أو شرابًا، أو كسوة، أو مأوى، أو حتى دعمًا معنويًا يخفف عنهم مصاعب الحياة، فالصدقة ليست فقط عطاءً ماديًا، بل هي رسالة حب ورحمة ترفع المحتاج من الضيق إلى الأمل، وتجلب للمتصدق البركة والخير في حياته.
ولتحقيق أعظم أثر من الصدقات، تعمل جمعية بر خليص الخيرية على إيصالها لمستحقيها، من خلال مشاريع إنسانية تغطي مختلف احتياجات الفقراء، لتكون عونًا لهم وسندًا في أوقات الشدة، ويمكنك التبرع لمشاريع جمعية بر خليص من خلال هذا الرابط
الصدقة من أسمى العبادات التي دعا إليها الإسلام، ومن أعظم الأعمال التي تقرب العبد إلى ربه، وتكون سببًا في مغفرة الذنوب وزيادة الرزق ودفع البلاء، وقد ورد في فضل إعطاء صدقة للمحتاجين الكثير من الآيات والأحاديث، حيث جاء في فضلها:
الله سبحانه وتعالى يحب المحسنين، ويحب الكرم والجود، وقد وعد عباده الذين يتصدقون بالأجر العظيم في الدنيا والآخرة، فقد قال تعالى:"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" (سورة المائدة الآية: 13).
وقال عز وجل: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ۗ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ". سورة البقرة الآية: 254.
وقال الله تعالى: "الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى ۙ لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".سورة البقرة الآية: 262.
وقال الله تعالى في كتابه الحكيم: "وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ". سورة البقرة الآية: 265.
وقال عز وجل: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ ۖ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُوا فِيهِ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ". سورة البقرة الآية 267.
وقال الله تعالى في سورة البقرة الآية 270: "وَمَا أَنفَقْتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُم مِّن نَّذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ ۗ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ".
وقال أيضاً: "لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَـٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنفُسِكُمْ ۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لَا تُظْلَمُونَ ﴿ الآية:٢٧٢ من سورة البقرة﴾.
وقال تعالى: "الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ". ﴿٢٧٤ من سورة البقرة﴾.
وقال عز وجل: "لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴿٩٢ آل عمران﴾.
وقال تعالى: "الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ". ﴿١٣٤ آل عمران﴾
وقال الله تعالى: "وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيمًا". ﴿٣٩ النساء﴾
والصدقة للمحتاجين من أعظم صور الإحسان، فهي تعبر عن طهارة النفس وسخاء القلب، مما يجعل المتصدق من أحب الناس إلى الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم" (رواه الطبراني وصححه الألباني).
فالصدقة تحقق رضا الله لأنها تنفع عباده وتُدخل السرور على قلوب المحتاجين، مما يجعل الله يُحب العبد المتصدق ويرضى عنه.
إخراج صدقة للمحتاجين لا يُنقص المال، بل يزيده ويباركه، فقد قال الله تعالى:
"مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ ۗ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ" ( سورة البقرة الآية: 261).
ويقول رسول الله ﷺ: "ما من يوم يُصبح فيه الناس إلَّا وينزل فيه ملكان: أحدهما يقول: اللهم أعطِ مُنْفِقًا خَلَفًا، والثاني يقول: اللهم أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا".
وهذا يدل على أن الصدقة تتضاعف أضعافًا كثيرة، وتعود على المتصدق بالخير في الدنيا والآخرة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما نقص مال من صدقة (رواه مسلم).
وفي هذا قال النبي صلى الله عليه وسلم أيضاً: "ما من عبدٍ يتصدق بعدل تمرةٍ من كسبٍ طيبٍ -ولا يقبل الله إلا الطيب- إلَّا تقبَّلها الله بيمينه، فيُربيها لصاحبها حتى تكون مثل الجبل". رواه مسلم في الصحيح.
فالمال الذي يُنفق في سبيل الله يعوضه الله بالبركة في الرزق، وزيادته وحفظه من الضياع والخسارة.
الصدقة وسيلة لتطهير النفس من الشح والبخل، وهي تكفير للذنوب كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار" (رواه الترمذي وصححه الألباني).
وهذا يدل على أن الصدقة تغسل الذنوب وتُطهر القلب، وتزيد من صفاء الروح، مما يجعل الإنسان أكثر قربًا من ربه وأرحم بعباده.
من بركات الصدقة أنها تكون سببًا في دفع البلاء والمصائب عن الإنسان، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "داووا مرضاكم بالصدقة" (رواه البيهقي وحسنه الألباني في صحيح الجامع).
وهذا الحديث يبين أن الصدقة قد تكون سببًا في الشفاء من الأمراض، ودفع الأذى عن الإنسان وأهله، فكثير من الناس يتصدقون بنية رفع البلاء أو الشفاء من المرض، فيجدون أثرًا عظيمًا في حياتهم.
الصدقة طريق إلى رحمة الله والفوز بالجنة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم مخاطباً النساء: "يا معشر النساء، تصدقن ولو من حُليكن، فإني رأيتكن أكثر أهل النار" (رواه البخاري ومسلم).
وعن عقبة بن عامر قال: سمعتُ رسولَ الله ﷺ يقول: "كل امرئٍ في ظلِّ صدقته حتى يُفصل بين الناس". رواه ابن حبَّان والحاكم.
وعن أبي سعيدٍ الخدري، عن النبيِّ ﷺ قال: "أيُّما مسلمٍ كسا مسلمًا ثوبًا على عُري كساه الله من خضر الجنة، وأيُّما مسلمٍ أطعم مسلمًا على جوعٍ أطعمه الله من ثمار الجنة، وأيُّما مسلمٍ سقى مسلمًا على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم". رواه أبو داود.
وفي حديث عُقبة بن عامر يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل امرئٍ في ظلِّ صدقته"، يعني: عند حرِّ الشمس وقربها يوم القيامة، فتكون الصدقات ظُلَّة على المؤمن وسترة له دون حرارة الشمس، ويشهد لهذا قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصَّحيح: "اتَّقوا النارَ ولو بشِقِّ تمرة".
ويقول صلى الله عليه وسلم: "ما منكم من أحدٍ إلَّا سيُكلِّمه ربُّه، ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر عن يمينه فلا يرى إلا ما قدَّم، وينظر عن شماله فلا يرى إلَّا ما قدَّم، وينظر تلقاء وجهه فلا يرى إلا النار، فاتَّقوا النار ولو بشقِّ تمرةٍ، فمَن لم يجد فبكلمةٍ طيبةٍ". رواه الشيخان: البخاري ومسلم في "الصحيحين".
إعطاء صدقة للمحتاجين يقي الإنسان المسلم من النار، ويكون له زخراً عند الله سبحانه وتعالى.
الإسلام دين الرحمة والتكافل، وقد جعل الصدقة وسيلة لتحقيق العدل الاجتماعي بين الفقراء والأغنياء، فالمحتاجون يجدون في الصدقات ما يسد حاجاتهم، مما يحقق الأمن والاستقرار في المجتمع.
وقد قال الله تعالى: "وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ" سورة الذاريات الآية: 19.
وقد جاء عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّّ". رواه مسلم.
فالصدقة تعمل على تحقيق التوازن في المجتمع، وتمنع تفشي الجريمة والسرقة والفقر المدقع، حيث يشعر المحتاجون أن هناك من يهتم بهم ويساعدهم.
من أفضل أنواع الصدقة، الصدقة الجارية التي تستمر حسناتها حتى بعد وفاة الإنسان، ومما ورد في ذلك: حديث أبي هريرة ، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابنُ آدم انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له" الشاهد هنا قوله صدقة جارية يعني بعد موته تبقى له هذه الصدقة.
عندما يتصدق الإنسان على الفقراء والمحتاجين، فإنه يغرس في قلوبهم المحبة والتقدير، مما يزيد من المحبة والترابط بين أفراد المجتمع، ويجعل الحب والرحمة أساس العلاقات الإنسانية، وقد قال النبي ﷺ: "أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس" (رواه الطبراني وصححه الألباني).
فكلما كان الإنسان مُحبًا للعطاء والكرم، زادت محبة الناس له، وكان من المقربين عند الله.
فضل الصدقة للمحتاجين عظيم، فهي عبادة مباركة تعود بالخير على المتصدق والمحتاج والمجتمع بأسره، فلتكن الصدقة جزءًا من حياتنا اليومية، سواء كانت مادية أو معنوية، كبيرة أو صغيرة، لأنها تبقى كنزًا للآخرة وسببًا في السعادة والبركة في الدنيا.
ساهم اليوم في إسعاد المحتاجين وتقديم يد العون لهم عبر التبرع لمشاريع جمعية بر خليص الخيرية، ولتكن صدقتك طريقك إلى الجنة.
إعطاء صدقة للمحتاجين من أفضل الأعمال التي يمكن للإنسان أن يقدمها في حياته، فهي تخفف معاناة الفقراء، وتسد حاجتهم، وتجلب رضا الله ومحبته.
ومن الطرق المضمونة التي تسهل تقديم الصدقات وإيصالها لمستحقيها، مشاريع جمعية بر خليص الخيرية، تلك الجمعية المرخصة من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي برقم ترخيص 161، والتي توفر مجموعة متنوعة من المشاريع الهادفة لدعم الفئات الأكثر احتياجًا في المجتمع، حيث تقدم الجمعية مجموعة من المشاريع من ضمنها ما يلي:
غنيمتان في حد الحرم
يمكنك من خلال مشروع غنيمتان في حد الحرم أن تساهم في إفطار صائم في الحرم، بالإضافة إلى المساهمة في تأسيس مبنى صدقة جارية للفقراء والأيتام، وستحصل على شهادة صدقة جارية باسمك أو باسمك من تحب!
أساسات مبنى صدقة جارية بمكة داخل الحرم
شارك في مشروع بناء أساسات مبنى صدقة جارية بمكة داخل الحرم، ذلك المبنى الذي يبقى أجره وبركته لك مدى الحياة!
بـ 69 ريال واجمع بين خيري الدنيا والآخرة
بتبرعك في هذا المشروع يمكنك مساعدة الأيتام، والأرامل، والمحتاجين، والفقراء، بالإضافة إلى المطلقات وغيرهم من الفئات المحتاجة!
ساهم في 20 مشروع بـ 20 ريال
بـ سهم واحد قدره 20 ريال فقط، يمكنك المساهمة في 20 مشروعًا خيريًا مختلفًا، لتترك أثرًا دائمًا في حياة المحتاجين، ولتنال الأجر والثواب في الدنيا والآخرة
من خلال تبرعك يمكنك أن تشارك في عدة مشاريع خيرية، تشمل:
1-صدقة جارية في مكة.
2-كفالة الأيتام.
3-كفالة الأرامل والمطلقات.
4-إفطار صائم بالحرم المكي.
5-سقيا ضيوف الرحمن.
6-إعانة المرضى.
7-تفريج الكربات.
8-تسديد إيجارات.
9-إطعام المحتاجين.
10-كسوة العيد.
بإمكانك التبرع في 20 مشروع بـ 20 ريال أو بـ 40 ريال عنك ووالديك، أو 60 ريال عن أسرتك، لتشمل الأجر لجميع أفراد العائلة، من خلال هذا الرابط
صدقة العشر في أساسات مبنى صدقة جارية بمكة داخل الحرم
من خلال مشروع صدقة العشر في أساسات مبنى صدقة جارية بمكة داخل الحرم نخرج عنك صدقة كل ليلة من الليالي العشر الأواخر، ومن خلال صدقتك تشارك في مبنى صدقة جارية بمكة داخل حد الحرم؛ وذلك لكفالة الأيتام والمحتاجين مدى الحياة!
يمكنك التعرف على المزيد من المشاريع التي تقدمها جمعية بر خليص الخيرية من خلال هذا الرابط.
الخاتمة
إن إخراج صدقة للمحتاجين من أفضل الأعمال عند الله، وفرصة عظيمة لكل من يسعى لنيل رضا الله ومحبته، فهو يحقق التكافل الاجتماعي، ويخفف معاناة الفقراء، ويمنح الأمل لكل من يحتاج يد العون، فبإخراج الصدقة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، نرسم البسمة على وجوه المحتاجين، ونكون سببًا في تحسين حياتهم، ونضمن لأنفسنا أجرًا مستمرًا وبركة في المال والصحة.
لا تحرم نفسك هذا الأجر العظيم، وتبرع اليوم لدعم مشاريع جمعية بر خليص الخيرية، وكن سببًا في تغيير حياة المحتاجين نحو الأفضل. شارك فوراً واجعل عطاءك صدقة لك ولأحبابك.
